انفرطت سبحة الباكستانيين المتورطين في أعمال إرهابية داخل السعودية بعد هلاك الإرهابي «عبدالله قلزار خان»، الذي فجر نفسه بجوار مسجد مواقف مستشفى سليمان فقيه بجدة في 29 رمضان الماضي.
وفيما حمل بيان وزارة الداخلية أمس الأول (الأحد) تورط باكستانيين (فارمان نقشبند خان، وساليمان اراب دين) في خلية جدة، رفع الإرهابيان الموقوفان عدد المقيمين الباكستانيين المتورطين في أعمال إرهابية بعد هلاك قلزار إلى 39 مشتبها به يحملون إقامات نظامية (عدا واحد فقط يحمل بطاقة بديلة)، إذ تم إيقاف 11 مقيما باكستانيا خلال يومين من التفجير، وتوالى توقيف الآخرين خلال الأشهر الأربعة الماضية.
ويأتي ظهور المتورطين من جنسية باكستانية منساقا مع خطط تنظيم داعش الإرهابي لتجنيد المقيمين بعد أن استوعب المجتمع ما يقوم به من تجنيد للشبان السعوديين وبالتالي ضيق عليه الخناق ليتوجه إلى المقيمين من جنسيات مختلفة وكانت الجنسية الباكستانية هي الأبرز.
وفيما حمل بيان وزارة الداخلية أمس الأول (الأحد) تورط باكستانيين (فارمان نقشبند خان، وساليمان اراب دين) في خلية جدة، رفع الإرهابيان الموقوفان عدد المقيمين الباكستانيين المتورطين في أعمال إرهابية بعد هلاك قلزار إلى 39 مشتبها به يحملون إقامات نظامية (عدا واحد فقط يحمل بطاقة بديلة)، إذ تم إيقاف 11 مقيما باكستانيا خلال يومين من التفجير، وتوالى توقيف الآخرين خلال الأشهر الأربعة الماضية.
ويأتي ظهور المتورطين من جنسية باكستانية منساقا مع خطط تنظيم داعش الإرهابي لتجنيد المقيمين بعد أن استوعب المجتمع ما يقوم به من تجنيد للشبان السعوديين وبالتالي ضيق عليه الخناق ليتوجه إلى المقيمين من جنسيات مختلفة وكانت الجنسية الباكستانية هي الأبرز.